fbpx

البتكوين وطريق العودة

ارتفعت أسعار العملات الرقمية بقيادة «بتكوين» التي تجاوزت حاجز الـ40 ألف دولار في الأيام الأخيرة.

تأتي هذه المكاسب لاستخدام «العملات الرقمية» كأحد الأسلحة البارزة في الحرب الروسية الأوكرانية، حيث وقّع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الخميس الماضي، على مشروع قانون العملات الرقمية، الذي يضع إطاراً قانونياً للبلاد لإدارة سوق التشفير المنظم، تزامناً مع دخول العملية العسكرية الروسية في البلاد أسبوعها الرابع.

فنيًا: عادت أسعار البيتكوين للإيجابية مجدداً حيث تداولت اليوم عند مستويات 40915 بعد صعود اقترب من مستويات المقاومة 42660 ومازال أعلى مستويات 39690

تبقى النظرة عليه ايجابية ليرتفع عند مستويات مقاومة 42660، 45320 وكسره هذه المستويات وثباته أدناه يفعل عليه السلبية والهبوط لمستويات الدعم 37390، 34700.

مستويات المقاومة

42660

45320

مستويات الدعم

37390

34700

اقرأ أيضا

  • شبح الركود أصبح وشيكاً في الولايات المتحدة أكثر من أي وقت مضى

    حذر العديد من المحللين من أن الولايات المتحدة ترسل إشارتين رئيسيتين تشيران إلى أنها على وشك الركود. وأصبحت التوقعات أكثر وضوحًا بعد أن أثار تقرير الوظائف في يوليو / تموز هلعاً في الأسواق ، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها علامة مبكرة واضحة على الركود الوشيك. ارتفعت المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي بعد أن

  • الأسواق بانتظار يوم الأربعاء مع إعلان أرباح شركة نفيديا Nvidia

    من المرجح أن تعلن شركة إنفيديا يوم الأربعاء أن إيراداتها في الربع الثاني تضاعفت بأكثر من الضعف. لكن المستثمرين الذين اعتادوا على نتائجها الضخمة سيتوقعون المزيد من عملاق رقائق الذكاء الاصطناعي. وسواءً تجاوزت توقعات وول ستريت أم لا، فقد يؤدي ذلك إلى تغذية أو سحق مسيرة الذكاء الاصطناعي. فقد ارتفع سهم الشركة بأكثر من 150٪

  • انهيار الأسهم الأمريكية كيف بدأت القصة وهل سيخفض الفدرالي الاميركي الفائدة في الاجتماع المقبل ؟

    خسرت الأسهم بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تقارير ضعيفة عن التصنيع والبناء، مما أثار مخاوف من أن الاقتصاد الأميركي ربما ينهار أخيرا تحت ضغط أسعار الفائدة المرتفعة. ثم أظهرت بيانات حكومية يوم الجمعة أن التوظيف الشهر الماضي كان أضعف كثيرا من المتوقع، مما أضاف إلى مخاوف وول ستريت من أن “الهبوط الناعم”، حيث يمكن للاقتصاد

  • متى سيكون الاجتماع القادم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي؟

    هو سؤال لم يثقل على عقول المتداولين القلقين بهذا القدر منذ أربعة عقود على الأرجح. وهو أمر طبيعي بما فيه الكفاية،فقد بلغت أسوأ موجة تضخم تضرب الاقتصاد الأمريكي في أربعين عامًا ذروتها قبل عامين، ومع ذلك لم يتخلى بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد بشكل قاطع عن الحملة الأكثر عدوانية لرفع أسعار الفائدة. وقد اختتمت لجنة تحديد