fbpx

هل يرتفع سعر صرف الدولار ليصل الى 50 الف ليرة ؟

جاء في صحيفة البناء :

تشير مصادر في فريق 8 آذار لـ«البناء» الى أن «نسبة إجراء الانتخابات من عدمها لا تزال متساوية حتى الآن رغم كل الضجيج والصخب والاستعدادات لهذا الاستحقاق، لكن الخوف أن تعمد بعض الجهات الخارجية التي لا تريد الاستقرار للبنان، الى افتعال أحداث ما في ربع الساعة الأخير لتعطيل الانتخابات كحادث أمني أو حدث مالي اقتصادي كرفع سعر صرف الدولار الى 50 ألف ليرة مثلاً، ما يؤدي الى فوضى اجتماعية وتوترات أمنية في الشارع. أما السبب الذي قد يدفع الأوضاع الى هذا المنحى فهو المخاوف الأميركية الخليجية من نيل حزب الله وحلفائه الأكثرية النيابية في المجلس الجديد وبالتالي توسع نفوذ الحزب في مؤسسات الدولة الدستورية لا سيما تأليف الحكومة الجديدة وانتخاب رئيس للجمهورية، وبالتالي في القرار السياسي العام. 

وتكشف المصادر أن «الأميركيين والخليجيين سلموا بهذه النتيجة حتى الساعة لكنهم يعملون على بدائل لتشويه فوز الحزب في الانتخابات، كتقليص نسبة المشاركة في الدوائر الشيعيّة لتظهير صورة تراجع شعبية المقاومة وتفكك بيئتها عنها، وبالتالي وضع مشروعية حزب الله على طاولة البحث وبالتالي سلاحه كملف خلافي وطني وحتى داخل الساحة الشيعية، أو التشكيك بنزاهة وديموقراطية الانتخابات والطعن بنتائجها»

اقرأ أيضا

  • شبح الركود أصبح وشيكاً في الولايات المتحدة أكثر من أي وقت مضى

    حذر العديد من المحللين من أن الولايات المتحدة ترسل إشارتين رئيسيتين تشيران إلى أنها على وشك الركود. وأصبحت التوقعات أكثر وضوحًا بعد أن أثار تقرير الوظائف في يوليو / تموز هلعاً في الأسواق ، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها علامة مبكرة واضحة على الركود الوشيك. ارتفعت المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي بعد أن

  • الأسواق بانتظار يوم الأربعاء مع إعلان أرباح شركة نفيديا Nvidia

    من المرجح أن تعلن شركة إنفيديا يوم الأربعاء أن إيراداتها في الربع الثاني تضاعفت بأكثر من الضعف. لكن المستثمرين الذين اعتادوا على نتائجها الضخمة سيتوقعون المزيد من عملاق رقائق الذكاء الاصطناعي. وسواءً تجاوزت توقعات وول ستريت أم لا، فقد يؤدي ذلك إلى تغذية أو سحق مسيرة الذكاء الاصطناعي. فقد ارتفع سهم الشركة بأكثر من 150٪

  • انهيار الأسهم الأمريكية كيف بدأت القصة وهل سيخفض الفدرالي الاميركي الفائدة في الاجتماع المقبل ؟

    خسرت الأسهم بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تقارير ضعيفة عن التصنيع والبناء، مما أثار مخاوف من أن الاقتصاد الأميركي ربما ينهار أخيرا تحت ضغط أسعار الفائدة المرتفعة. ثم أظهرت بيانات حكومية يوم الجمعة أن التوظيف الشهر الماضي كان أضعف كثيرا من المتوقع، مما أضاف إلى مخاوف وول ستريت من أن “الهبوط الناعم”، حيث يمكن للاقتصاد

  • متى سيكون الاجتماع القادم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي؟

    هو سؤال لم يثقل على عقول المتداولين القلقين بهذا القدر منذ أربعة عقود على الأرجح. وهو أمر طبيعي بما فيه الكفاية،فقد بلغت أسوأ موجة تضخم تضرب الاقتصاد الأمريكي في أربعين عامًا ذروتها قبل عامين، ومع ذلك لم يتخلى بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد بشكل قاطع عن الحملة الأكثر عدوانية لرفع أسعار الفائدة. وقد اختتمت لجنة تحديد