fbpx

تعليقات باول المتشددة تزين وول ستريت باللون الأحمر

أغلقت وول ستريت منخفضة يوم الاثنين، كما زادت الأسهم من خسائرها بعد أن أشار باول إلى تشديد للسياسة النقدية أكثر قوة مما كان متوقعا في السابق، وهو ما يضاف إلى الشكوك المتعلقة بالغزو الروسي لأوكرانيا.

وارتدت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأمريكية عن أربع جلسات متتالية من الارتفاعات دفعتها لتسجيل أكبر مكاسبها الأسبوعية من حيث النسبة المئوية منذ أوائل نوفمبر تشرين الثاني 2020 .

وقال باول في كلمة إلى مؤتمر اقتصادي في واشنطن إن البنك المركزي الأمريكي يجب عليه أن يتحرك “على وجه السرعة” لمحاربة التضخم، مضيفا أن زيادات أكبر من المعتاد في أسعار الفائدة قد يجري استخدامها إذا اقتضت الحاجة.

اقرأ أيضا

  • شبح الركود أصبح وشيكاً في الولايات المتحدة أكثر من أي وقت مضى

    حذر العديد من المحللين من أن الولايات المتحدة ترسل إشارتين رئيسيتين تشيران إلى أنها على وشك الركود. وأصبحت التوقعات أكثر وضوحًا بعد أن أثار تقرير الوظائف في يوليو / تموز هلعاً في الأسواق ، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها علامة مبكرة واضحة على الركود الوشيك. ارتفعت المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي بعد أن

  • الأسواق بانتظار يوم الأربعاء مع إعلان أرباح شركة نفيديا Nvidia

    من المرجح أن تعلن شركة إنفيديا يوم الأربعاء أن إيراداتها في الربع الثاني تضاعفت بأكثر من الضعف. لكن المستثمرين الذين اعتادوا على نتائجها الضخمة سيتوقعون المزيد من عملاق رقائق الذكاء الاصطناعي. وسواءً تجاوزت توقعات وول ستريت أم لا، فقد يؤدي ذلك إلى تغذية أو سحق مسيرة الذكاء الاصطناعي. فقد ارتفع سهم الشركة بأكثر من 150٪

  • انهيار الأسهم الأمريكية كيف بدأت القصة وهل سيخفض الفدرالي الاميركي الفائدة في الاجتماع المقبل ؟

    خسرت الأسهم بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تقارير ضعيفة عن التصنيع والبناء، مما أثار مخاوف من أن الاقتصاد الأميركي ربما ينهار أخيرا تحت ضغط أسعار الفائدة المرتفعة. ثم أظهرت بيانات حكومية يوم الجمعة أن التوظيف الشهر الماضي كان أضعف كثيرا من المتوقع، مما أضاف إلى مخاوف وول ستريت من أن “الهبوط الناعم”، حيث يمكن للاقتصاد

  • متى سيكون الاجتماع القادم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي؟

    هو سؤال لم يثقل على عقول المتداولين القلقين بهذا القدر منذ أربعة عقود على الأرجح. وهو أمر طبيعي بما فيه الكفاية،فقد بلغت أسوأ موجة تضخم تضرب الاقتصاد الأمريكي في أربعين عامًا ذروتها قبل عامين، ومع ذلك لم يتخلى بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد بشكل قاطع عن الحملة الأكثر عدوانية لرفع أسعار الفائدة. وقد اختتمت لجنة تحديد