fbpx

الى اين يتجه الذهب؟

أخيرا عثر الذهب على بعض الدعم على خلفية رفع البنك الفيدرالي لأسعار الفائدة وتحول الذهب من سلبي الى ايجابي ولكن سرعان ما اصطدم المعدن الأصفر بمقاومة عند 1950 دولارا قبل التراجع.

خيب المعدن الأصفر أمال المشتريين حيث لم ييتمكن من اختراق هذه المقاومة، رغم الحرب الروسية وأسعار الفائدة ومع ذلك لم تضيع الآمال ويمكن للذهب العودة والاختراق والتوجه مباشرة نحو ال 2000 دولار للأونصة.

ولكن لحصول ذلك يجب أولا ان يصمد السعر فوق شمعة المطرقة يوم الأربعاء في ضل مستوى الدعم الحالي وايضا اي إغلاق يومي فوق ال 1950 دولار ستعيد شهية المستثمرين للشراء من هذه المستويات للوصول الى ال 2000 دولار للأونصة.

اقرأ أيضا

  • شبح الركود أصبح وشيكاً في الولايات المتحدة أكثر من أي وقت مضى

    حذر العديد من المحللين من أن الولايات المتحدة ترسل إشارتين رئيسيتين تشيران إلى أنها على وشك الركود. وأصبحت التوقعات أكثر وضوحًا بعد أن أثار تقرير الوظائف في يوليو / تموز هلعاً في الأسواق ، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها علامة مبكرة واضحة على الركود الوشيك. ارتفعت المخاوف بشأن الاقتصاد الأمريكي بعد أن

  • الأسواق بانتظار يوم الأربعاء مع إعلان أرباح شركة نفيديا Nvidia

    من المرجح أن تعلن شركة إنفيديا يوم الأربعاء أن إيراداتها في الربع الثاني تضاعفت بأكثر من الضعف. لكن المستثمرين الذين اعتادوا على نتائجها الضخمة سيتوقعون المزيد من عملاق رقائق الذكاء الاصطناعي. وسواءً تجاوزت توقعات وول ستريت أم لا، فقد يؤدي ذلك إلى تغذية أو سحق مسيرة الذكاء الاصطناعي. فقد ارتفع سهم الشركة بأكثر من 150٪

  • انهيار الأسهم الأمريكية كيف بدأت القصة وهل سيخفض الفدرالي الاميركي الفائدة في الاجتماع المقبل ؟

    خسرت الأسهم بعض مكاسبها يوم الخميس بعد تقارير ضعيفة عن التصنيع والبناء، مما أثار مخاوف من أن الاقتصاد الأميركي ربما ينهار أخيرا تحت ضغط أسعار الفائدة المرتفعة. ثم أظهرت بيانات حكومية يوم الجمعة أن التوظيف الشهر الماضي كان أضعف كثيرا من المتوقع، مما أضاف إلى مخاوف وول ستريت من أن “الهبوط الناعم”، حيث يمكن للاقتصاد

  • متى سيكون الاجتماع القادم لمجلس الاحتياطي الفيدرالي؟

    هو سؤال لم يثقل على عقول المتداولين القلقين بهذا القدر منذ أربعة عقود على الأرجح. وهو أمر طبيعي بما فيه الكفاية،فقد بلغت أسوأ موجة تضخم تضرب الاقتصاد الأمريكي في أربعين عامًا ذروتها قبل عامين، ومع ذلك لم يتخلى بنك الاحتياطي الفيدرالي بعد بشكل قاطع عن الحملة الأكثر عدوانية لرفع أسعار الفائدة. وقد اختتمت لجنة تحديد